How do you see arabic poems?

[wyre]

إن الذى بيني وبين بني ابي. وبين بني عمي لمختلف جدا

فإن اكلو لحمي وفرت لحومهم.وإن هدمو مجدي بنيت لهم مجدا

وليسو الي نصري سراعا. وإن هم دعوني الي نصر اتيتهم شدا

ولا احمل الحقد القديم عليهم. وليس رئس القوم من يحمل الحقد.

[NGONGE]

What do you mean by how do you read it? From right to left dee.

The poem you just posted is saying (more or less) that Clan Is Everything.

 

Here, let me try to do a quick translation...

 

What's between me and the children of my father is different to that between me and teh children of my uncle

For if they ate my meat, I'd save their meat

And if they destroyed my glory, I'd build their glory

And they're not quick to my rescue but if they called for me to rescue them I'd hurry to them

And I don't hold old grudges towards them for leaders of people never hold grudges

[wyre]

NGONGE;684468 wrote:

What do you mean by how do you read it? From right to left dee.

The poem you just posted is saying (more or less) that Clan Is Everything. (almost Nothing:D)

 

Here, let me try to do a quick translation...

 

 

What's between me and the children of my father is different to that between me and teh children of my uncle

For if they ate my meat, I'd save their meat

And if they destroyed my glory, I'd build their glory

And they're not quick to my rescue but if they called for me to rescue them I'd hurry to them

And I don't hold old grudges towards them for leaders of people never hold grudges

It means Dadka qaraabada si kastoo ey kuu gooynayaan try adiga inaad xidhiidhiso oo whatsoever ey kugu sameeyaan Ignore garee

By the way nice translation sxb

[Prometheus]

lol@ clan is everything. I would say it is more a tribute to altruism and magnanimity than a clarion call for tribal loyalty and solidarity. The following verses would be a more apt distillation of the 'clan is everything' law :

 

أمرتهم أمري بمنعرج اللوى *** فلم يستبينوا النصح الا ضحى الغد

فلما عصوني كنت منهم وقد أرى *** غوايتهم وأنني غير مهتدي

فهل أنا إلا من غزية ان غوت *** غويت وان ترشد غزية أرشد

[wyre]

يقول ابو معجب رجاجيل السلب هم من لهم عاده على قص الرقاب

 

مثلي قبيلي من على الجودات شب سيفه وخيله مايفكر بالصعاب

 

من حمير التاريخ اصلي والنسب تاريخهم ناصع بصفحات الكتاب

 

والليله اني اقول حيا من ولـــــــــب للتاج شرف بعد مرحلة الغياب

 

معاد بسأل ايش ذي كان الســــبب من بعدما قد شفت ليلة انتخاب

 

لكن نصيبه بايصل له للمســـــــــب كأس الصبر بسقيه من يدي شراب

 

عاقد عليه العزم من اول رجـــــب من قبل ان يظهر علينا بالخطاب

 

يحسب حسابه ان يومه قد قـــرب ويش ادخله وكر النماره والذياب

 

ماعاد ارثي له قده من حيث حــب هذا مصيره لايحاول انسحاب

 

الدم بالساحه امامك للركـــــــب احذرك من قبل لومي والعتاب

 

التاج ميداني وحايز عاللقـــــــب تصويت بالاجماع من شيبه وشاب

 

ومن ينازعني مصيره للهــــــــب باتحرقه ناري جسد قبل الثياب

[Prometheus]

Awoowe, I loathe the "poetry" of the unlettered masses (الشعر النبطي). It's the prattle of poetasters. It's impossible to read it and not be overwhelmed by sentiments of vicarious embarrassment and aesthetic rage.

[wyre]

Prome I guess you are somewhere in the middle east mise?

[wyre]

فليتك تحلو والحيات مريرة, وليتك ترضي والانام غضاب

ؤليت الذي بيني وبينك عامر, وبيني وبين العالمين خراب

إذا صح منك الود فالكل هين, وكل الذى فوق التراب تراب

[wyre]

this one talks of unwanted friends i guess:cool:

 

الارب من تدعو صديقا ولو تري، مقالته بالغيب ساءك ما يفري

مقالته كالشهد ماكان شاهدا، وبالغيب مأثورعلي ثغرةالنحر

يسرك باديه وتحت أديمه، نميمة غش تبتري عقب الظهر

تبين لك العينان ما هو كاتم، من الغل والبغضاء بالنظر الشزر

[Prometheus]

Here are some of my favorite stanzas from Al-Ma'arri and other rationalists of yore.

 

كأن منجم الأقوام أعمى**لديه الصحف يقرؤها بلمس

لقد طال العناء، فكم يعاني**سطورا عاد كاتبها بطمس

دعا موسى فزال، وقام عيسى**وجاء محمد بصلاة خمس

وقيل يجيء دين غير هذا**وأودى الناس بين غد وأمس

ومهما كان، في دنياك، أمر**فما تخليك من قمر وشمس

وآخرها بأولها شبيه**وتصبح في عجائبها، وتمسي

قدوم أصاغر، ورحيل شيب**وهجرة منزل، وحلول رمس

لحاها الله دارا ما تداري**بمثل المين، في لجج وقمس

إذا قلت المحال رفعت صوتي**وإن قلت اليقين أطلت همسي

 

Samir bin Adkan was intimately familiar with religion. He scoffed at a cantankerous caliph who acted as though the Jews were not mindful of the ruses of religion.

 

يصول ابو حفص علينا بدرة**رويدك ان المرء يطفو ويرسب

كانك لم تتبع حمولة ماقط**لتشبع ,ان الزاد شيء محبب

فلو كان موسى صادقا ما ظهرتم**علينا ولكن دولة ثم تذهب

ونحن سبقناكم الى المين فاعرفوا**لنا رتبة البادي الذي هو اكذب

مشيتم على آثارنا في طريقنا**وبغيتكم في ان تسودوا وترهبوا

 

It's hard to understand the divine injunction to abstain from innocent mirth in the herein only to enjoy it in the hereafter.

 

أأترك لذة الصهباء عمدا** لما وعدوه من لبن وخمر؟

حياة ثم موت ثم بعث** حديث خرافة يا أم عمرو

 

يقولــون حـور فـي الغـداة وجنـة**وثمــة أنهـار مـن الشـهد والخـمر

إذا اخــترت حـوراء هنـا ومدامـة**فمـا البـأس فـي ذا وهو عاقبة الأمر؟

 

A cup of wine, a sense of wonder, and a winsome woman. Theories of happiness abound. But Al-Khayyam was probably right.

[Prometheus]

Al-Thoghoore was an equal opportunity offender. His screeds against sacred rituals are quite humorous.

 

عجبت لكسرى واتباعه** وغسل الوجوه ببول البقر

وقيصر لما ثوى ساجدا **لما صنعته اكف البشر

وعجب اليهود برب يسر **بسفك الدماء وسم القتر

وقول النصارى اله يضام **ويظلم حقا ولا ينتصر

وقوم اتوا من اقاصي البلاد **لحلق الرؤوس ولثم الحجر

فوا عجبا من مقالاتهم **ايعمى عن الحق كل البشر ؟

[Prometheus]

Abu Nuwaas' tongue-in-cheek verses about prayer are mild compared to the deliciously irreverent poems found in the Forbidden Texts anthology النصوص المحرمة

 

دع المساجـد للعبـاد تسكنهـا ***وسر إلى حانة الخمـار يسقينـا

ما قال ربك ويل للأولى سكـروا*** بل قـال ربك ويـل للمصلينـا

[Jacaylbaro]

Aar gabayadaa goormaa iigu dambaysay ,,,,,,,,,,,,,,,,

[isqarxis]

عليك بتقوى الله إن كنت غافل

 

قال الشافعي:

 

عليك بتقوى الله إن كنت غافلا *** يأتيك بالأرزاق من حيث لا تدري

فكيف تخاف الفقر والله رازق *** فقد رزق الطير والحوت في البحر

ومن ظن أن الرزق يأتي بقوة *** ما أكل العصفور شيئاً مع النسر

تزول عن الدنيا فإنك لا تدري *** إذا جن عليك الليل هل تعيش إلى الفجر

فكم من صحيح مات من غير علة *** وكم من سقيم عاش حيناً من الدهر

وكم من فتى أمسى وأصبح ضاحكا *** وأكفانه في الغيب تنسج وهو لا يدري

فمن عاش ألفاً وألفين *** فلابد من يوم يسير إلى القبر

[NGONGE]

أَقـلِّـي الـلَّـوْمَ عـــاذِلَ والعِـتـابـا

وقولـي إنْ أَصَبْـتُ، لـقـد أصـابـا

 

أبَى لي ما مَضَى لي في تَميمٍ

وفـي فَرْعَـيْ خُزَيْمَـةَ أنْ أُعـابـا

 

أعَــــدَّ اللهُ لـلـشِّـعــراءَ مِــنِّـــي

صَوَاعِـقَ يُخْضِعُـونَ لهـا الرِّقـابـا

 

قَرَنْـتُ العَبْـدَ، عـبـدَ بـنـي نُمَـيْـرٍ

مَــعَ القَيْنَـيـنِ إذْ غُلِـبَـا وخـابــا

*

لَبِئْـسَ الكَـسْـبُ تكسِـبُـهُ نمـيـرٍ

إذا استَـأنَـوْكَ وانتـظَـرُوا الإيـابــا

 

أَتَلْتَمِـسُ السِّبَـابَ بنـي نمـيـرٍ ؟

فـقــد وأبـيـهـمُ لاقـــوا سِـبَـابــا

 

أنـا البـازي الـمُـدِلُّ عـلـى نمـيـرٍ

أُتِحْـتُ مِـنَ السَّمـاءِ لهـا انصِبَابـا

 

إذا عَـلِـقَــتْ مَـخـالِـبُـهُ بِــقِــرْنٍ،

أصـابَ القلـبَ أو هَـتَـكَ الحِجَـابـا

 

فـلا صَـلَّـى الإلــهُ عـلـى نمـيـر

ولا سُقِـيَـتْ قُبُـورُهُـمُ السَّحـابـا

 

ولـو وُزِنَــتْ حُـلُـومُ بـنـي نمـيـرٍ

علـى الميـزانِ مـا وَزَنَــتْ ذُبَـابـا

 

فَصَبْـراً يــا تُـيُـوسَ بـنـي نمـيـرٍ

فــإنَّ الـحَـرْبَ مُـوْقِــدَةٌ شِـهَـابـا

 

تَطُوْلُـكُـمُ حِـبــالُ بـنــي تَـمـيـمٍ

ويَحْـمـي زَأْرُهــا أَجَـمــاً وغـابــا

 

ألَـمْ نُعْتِـقْ نِسَـاءَ بـنـي نمـيـرٍ !!

فــلا شُـكْــراً جَـزَيْــنَ ولا ثَـوَابــا

 

 

 

فَغُـضَّ الطَّـرْفَ إنـكَ مِــنْ نمـيـرٍ

فـــلا كَـعْـبـاً بَـلَـغْـتَ ولا كِــلابــا

 

 

إذا غَضِـبَـتْ علـيـكَ بـنـو تـمـيـمٍ

حَسِبْـتَ الـنـاسَ كُلَّـهُـمُ غِضَـابـا

 

 

السنـا اكثـرُ الثّقـليــن رجـَـــلاً

ببــطـنِ منـىً واعظمُــهُ قبابــا

 

 

ومــا وجـد الملــوكُ اعــزّ مـنــّا

واسرع من فـوارِسِنـا استــلابا

 

 

لنـا البَطحـاءُ تُفْعِمُهـا السَّوَاقِـي

وَلَـمْ يَـكُ سَيْـلُ أوْدِيَتـي شِعَـابـا

 

 

ونحنُ الحاكـمــونَ علــى قُــلاخٍ

كفينــا ذا الجريــرَةِ والمُصـابــــا

 

 

حمَينـــا يَومَ ذي نَجَــبٍ حِمــانا

وأحـرزنـــا الصّنائِــعَ والنِّـهابـــا

 

 

فمـا أنتـم ؟! إذا عَدَلَـتْ قُرُومـي

شَقَائِـقَـهـا، وهـافَـتَـتِ الـلُّـعَـابـا

 

رَيـابِـيـلُ الــبــلادِ يَـخَـفْــنَ زَأْرِي

وحَـيَّـةُ أرْيَـحَـاءَ لـــيَ اسْتَـجَـابـا

 

سَتَعْلَـمُ مَـنْ أَعَـزُّ حِمَـىً بنَـجْـدٍ

وأعْـظَـمُـنَـا بـغَــائِــرَةٍ هِـضَــابــا

 

تَـرَكْـتُ مُجَاشِـعـاً وبـنـي نُمـيـرٍ

كَـدَارِ الـسَّـوءِ أسـرَعَـتِ الخَـرَابـا

 

إلـيـكَ، إلـيـكَ عَـبْـدَ بـنـي نمـيـرٍ

ولَـمَّــا تَـقْـتَـدِحْ مِـنِّــي شِـهَـابـا